لكلداني السرياني الآشوري بحسب بيان رئاسة اقليم كردستان ، تلقت وكالة خبر للانباء (واخ) نسخة منه ان ما يسعدنا اليوم هو ان اقليم كردستان أضحى مركزا للسلام والاستقرار وتعايش كافة المكونات القومية والدينية وأصبحت بلادنا ملاذا آمنا لكل من يقصدها هربا من القتل والارهاب.
واشار الى ان كارثة 7/8/1933، في منطقة سيميل لا تمحى من الذاكرة وهي دليل على إن جميع المكونات الكردستانية قد تعرضت للكوارث وعدم الاعتراف والظلم على حد سواء.
ودعا رئيس اقليم كردستان الجميع الى العمل لتعميق روح الأخوة والتسامح والتعايش السلمي معربا عن
تُتاح هذه الصورة أيضا في: العربية