اننا هنا نؤيد البيان الذي خرج على لسان مصدر مخول من مركز لالش الثقافي والاجتماعي في كوردستان ونضيف اننا عازمون لتقديم كل شئ لاجل اهلنا في كوردستان وخارجها وان أولئك الذين يتاجرون بالدين والانتماء الايزيدي لاجل مصالحهم ولأجل الظفر بعظمة من يد، اخر اهتماماتها هو الايزيدية والايزدياتي. اننا في الوقت الذي نفتخر فيه بانتمائنا الكوردي كقومية والروحي ككوردستانيين نفتخر في الوقت ذاته بلغتنا الكوردية بمختلف لهجاتها ونعطي للبعض من اولئك النشاز درساً في التأريخ ونؤكد لهم: انهم، لا هم ولا اي انسان اخر، يملك اي دليل بان الايزيدية ليسوا كورداً او ان اللغة الكوردية التي يتحدث بها جل الايزيدية لها اسم اخر غير اللغة الكوردية.
ان الاديان والقوميات واللغات هي بديهيات معرفة معروفة لا تحتاج الكثير من الفلسفة لايضاحها وان اولئك الذين يزعزعون هذه الاسس لاهداف ومصالح شخصية باسم الحرص وبدموع التماسيح، هم اكثر خطورة من الد الاعداء. احذروا الفتنة ايها الايزيدية ولا تسمحوا لاحد ان يجعل منكم لقمة سائغة وقفوا بكل حزم بوجه كل حرباء تتلون بحسب مصالحها.
الهيئة الادارية
لمركز لالش – المانيا
تُتاح هذه الصورة أيضا في: العربية